الأربعاء، 25 مارس 2015

كل #‏امرأة؟ #‏زانية حسب قول#‏صلعم رسول الاسلام >>لانها اذا تعطرت بالروائح الطيبة كالعطر فانها تزني والسبب بهذا العطر تثير شهوة الرجال لا اعرف لماذا هذه الكراهية تجاه ؟#‏المرأة؟ في الاسلام يجب عليها ان تغتسل مثل غسلة الجنابة!!!!! اذا تعطرت وخرجت #زانية ?#‏للنار؟؟#‏للجهنم؟#‏الحقيقة؟#‏الاسلام؟ يبغض #المرأة

كل #‏امرأة؟ #‏زانية حسب قول#‏صلعم رسول الاسلام >>لانها اذا تعطرت بالروائح الطيبة كالعطر فانها تزني والسبب بهذا العطر تثير شهوة الرجال لا اعرف لماذا هذه الكراهية تجاه ؟#‏المرأة؟ في الاسلام يجب عليها ان تغتسل مثل غسلة الجنابة!!!!! اذا تعطرت وخرجت #زانية ?#‏للنار؟؟#‏للجهنم؟#‏الحقيقة؟#‏الاسلام؟ يبغض #المرأة ؟#‏العطر؟ كل ?#‏جميل؟ في هذا ؟#‏الكون؟ ؟#‏بلاتيني؟؟#‏بان_كيمون؟ 
النصوص الاصلية //
"" أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا منها ريحاً فهي زانية " كتاب وسائل الشيعة الجزء الخامس ،ميزان الحكمة محمدي الريشهري، ج2، ص1756.فتاوى السيستاني 
روى الترمذي (2786) وأحمد (19019) وابن خزيمة (1681) وابن حبان (4424) والبيهقي (6188) والبزار (3034) عَنْ أَبِي مُوسَى رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( كُلُّ عَيْنٍ زَانِيَةٌ ، وَالْمَرْأَةُ إِذَا اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ بِالْمَجْلِسِ فَهِيَ كَذَا وَكَذَا - يَعْنِي زَانِيَةً - ) وقال الترمذي : " هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ " .
وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد " (6/390) : " رجاله ثقات000 " . وقال ابن القطان في "أحكام النظر" (ص 67) : " رواة إسناده مشهورون " . وحسنه الألباني في "صحيح الترمذي". 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كل عين زانية , والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي زانية )) وفي رواية (( أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا منها ريحاً فهي زانية ))صحيح أبوداود وأحمد والترمذي والنسائي . 
عن موسى بن يسار رضى الله عنه قال مرت بأبى هريرة امرأة وريحها تعصف فقال لها : أين تريدين يا أمة الجبار؟ قالت : إلى المسجد، قال:وتطيبت ؟ قالت : نعم، قال فارجعى فاغتسلى فإنى سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول:" لا يقبل الله صلاة من إمرأة خرجت إلى المسجد وريحها تعصف حتى ترجع فتغتسل.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : استقبلته امرأة يفوح طيبها , لذيلها إعصار , فقال لها : ياأمة الجبار أنى جئت ؟ قالت من المسجد , قال : آلله تطيبت ؟ قالت نعم , قال : فارجعي , فإني سمعت حبيبي أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول : لايقبل الله صلاة امرأة تطيبت لهذا المسجد حتى تغتسل كغسلها من الجنابة . رواه ابن ماجه 
?#‏النابلسي? 
الفتاوى - المعاملات - عمل المرأة - الفتوى 009 : ما حكم المرأة التي تخرج من بيتها ورائحة العطر تفوح منها مع الدليل ؟.
لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي بتاريخ: 2009-03-24
بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال:
فضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما حكم المرأة التي تخرج من بيتها ورائحة العطر تفوح منها مع الدليل ؟.
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد.
الأخ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم، نفيدكم بما يلي:
هي آثمة ولاشك لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
((أيما امرأة استعطرت، فمرت على قوم ليجدوا ريحها، فهي زانية، وكل عين زانية )).
( إسناده حسن )
وقال عليه الصلاة والسلام:
(( أيُّما امرأةٍ أصابت بَخُورا، فلا تَشهدْ معنا العِشاء الآخرةَ' ))
( أَخرجه مسلم )
وأبو داود، والنسائي. وفي رواية لأبي داود، قال: '
(( لَقِيَتْهُ امرأَة، فوجد منها ريح الطيب، ولِذَيلِها إعصارٌ))
فقال
(( يا أَمَةَ الجَبَّارِ، جِئْتِ مِن المسجد ؟ قالت: نعم، قال: وله تَطَيَّبْتِ ؟ قالت: نعم، قال: إِني سمعت حِبِّي أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول: لا تُقْبَلُ صلاةُ امرأة تطيبت للمسجد، حتى تغتَسِل غُسلها من الجنابة'. وللنسائي أيضاً، قال: ' إِذا خرجت المرأة إِلى المسجد فَلْتَغْتَسِلْ من الطيب، كما تغتسلُ من الجنابة' ))
الدكتور محمد راتب النابلسي
?#‏المصادر? دور السنة في إعادة بناء الأمة، جواد موسى محمد عفانة، جمعية عمال المطابع التعاونية، الأردن، ط1، 1419هـ / 1999م.
[1]. حسن: أخرجه الترمذي في سننه (بشرح تحفة الأحوذي)، كتاب: الاستيذان والآداب، باب: ما جاء في كراهية خروج المرأة متعطرة، (8/ 58)، رقم (2937). وحسنه الألباني في صحيح وضعيف سنن الترمذي برقم (2786).
[2]. حسن: أخرجه أبو داود في سننه (بشرح عون المعبود)، كتاب: الترجل، باب: في طيب المرأة للخروج، (11/ 153)، رقم (4167). وحسنه الألباني في صحيح وضعيف سنن أبي داود برقم (4173).
[3]. إسناده جيد: أخرجه أحمد في مسنده، مسند الكوفيين، حديث أبي موسى الأشعري، رقم (19593). وجود إسناده شعيب الأرنؤوط في تعليقه على المسند.
[4]. صحيح: أخرجه الحاكم في المستدرك، كتاب: التفسير، تفسير سورة النور، (2/ 430)، رقم (3497). وصححه الحاكم، والذهبي في التلخيص.
[5]. حسن: أخرجه النسائي في سننه، كتاب: الزينة، باب: ما يكره النساء من الطيب، (8/ 153)، رقم (5126). وحسنه الألباني في صحيح وضعيف سنن النسائي برقم (5126).
[6]. إسناده صحيح: أخرجه الدارمي في سننه، كتاب: الاستئذان، باب: في النهي عن الطيب إذا خرجت، (2/ 362). وقال حسين سليم أسد في تعليقه على سنن الدارمي: إسناده صحيح مرسلا وهو صحيح موصولا أيضا.
[7]. إسناده قوي: أخرجه ابن حبان في صحيحه، كتاب: الحدود، باب: الزنى وحده، (10/ 270)، رقم (4424). وقال شعيب الأرنؤوط في تعليقه على صحيح ابن حبان: إسناده قوي.
[8]. إسناده حسن: أخرجه ابن خزيمة في صحيحه، كتاب: الصلاة، باب: التغليظ في تعطير المرأة عند الخروج ليوجد ريحها وتسمية فاعلها زانية، (3/ 91)، رقم (1681). وحسن إسناده الألباني في تعليقه على صحيح ابن خزيمة.
[9]. شرح ألفية السيوطي في الحديث، ابن موسى الإتيوبي، مكتبة ابن تيمية، القاهرة، ط3، 1424هـ / 2003م، (1/ 28).
[10]. الإحكام في أصول الأحكام، ابن حزم الظاهري، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1405هـ / 1985م، (1/ 135).
[11]. إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان، ابن القيم الجوزية، تحقيق: محمد حامد الفقي، دار المعرفة، بيروت، ط2، 1395هـ / 1975م، (1/ 295، 296) بتصرف.
[12]. صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: الصلاة، باب: خروج النساء إلى المساجد إذا لم يترتب عليه فتنة وأنها لا تخرج مطيبة، (3/ 1015)، رقم (980).
[13]. صحيح مسلم (بشرح النووي)، كتاب: الصلاة، باب: خروج النساء إلى المساجد إذا لم يترتب عليه فتنة وأنها لا تخرج مطيبة، (3/ 1016، 1017)، رقم (981).
[14]. تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي، المباركفوري، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1410هـ/ 1990م، (8/ 58).
[15]. حسن: أخرجه أبو داود في سننه (بشرح عون المعبود)، كتاب: النكاح، باب: ما يؤمر به من غض البصر، (6/131)، رقم (2149). وحسنه الألباني في صحيح وضعيف سنن أبي داود برقم (2149).
[16]. فيض القدير شرح الجامع الصغير، المناوي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1415هـ/ 1994م، (5/ 35)
[17]. شرح مشكل الآثار، الطحاوي، تحقيق: شعيب الأرنؤوط، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط1، 1415هـ / 1994م، (11/ 479).
[18]. فيض القدير شرح الجامع الصغير، المناوي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1415هـ/ 1994م، (5/ 35).
[19]. موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام، عطية صقر، مكتبة وهبة، القاهرة، ط1، 1424هـ / 2003م، (2/ 245).
[20]. ما ظهر ريحه وخفي لونه: كماء الورد والمسك والعنبر والكافور.
[21]. ما ظهر لونه وخفي ريحه: كالزعفران.
[22]. صحيح: أخرجه الترمذي سننه (بشرح تحفة الأحوذي)، كتاب: الاستيذان والآداب، باب: ما جاء في طيب الرجال والنساء، (8/ 58)، رقم (2938). وصححه الألباني في صحيح وضعيف سنن الترمذي برقم (2787).
[23]. شرح السنة، البغوي، تحقيق: زهير الشاويش وشعيب الأرنؤوط، المكتب الإسلامي، بيروت، ط2، 1403هـ/ 1983م، (12/ 81).
[24]. تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي، المباركفوري، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1410هـ/ 1990م، (8/ 59).
[25]. تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي، المباركفوري، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1410هـ/ 1990م، (8/ 59).
[26]. كشف الخفاء ومزيل الإلباس، إسماعيل محمد العجلوني، تحقيق: أحمد القلاش، دار التراث، القاهرة (2/ 63)، رقم (1686).
[27]. انظر: صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته، محمد ناصر الألباني، المكتب الإسلامي، دمشق، ص739.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق